يبدو و أن هناك من يشعر بتلك الأمور الغريبة مثلى
إستيقظت نهارا .. على وجع إشتياقى لك
أدق رقمك ، وانتظر الرد
و أحيانا مؤلمة.. لا ترد ،
...
يتحول الشوق في داخلي إلى خوف خفي
... أواصل الإتصال بتوتر وبعد برهة
إما أن أنهار على صوتك ،
أو على بكاء لست أدري ماهيته ،
ولا سببه..
ولكني أبكي .. و أتألم لهذه الحاجة الملحة إليك ،
♥ ♥
______________________________
محمد علوان .. بتصرف !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
همسًا حدِّثُني ..