رَجفَة ...
و سكون
دمعتان ..
ورجفة
ثُمَّ
.......
هدوءٍ غامِر .. وجليد يعيد بناء نفسه
" ألم يكن أولَىَ أن ننتظر على أن نمضى طريقٍ خاطىء ؟ "
رجفةً أعمق ... وإرتعاشة أطرافٍ باردة
صمت ... هدوء
وموتٌ نسبي ... تدريجي
وميض
أنوار سيارةً تقترب .. وتَسكُن الجراج
منديل يَنفى دمعها خارج ممالِك الوجود ..
وإبتسامة زائفة تُختَلَق
وجه شاحب
طلاء شفاهٍ أحمر .. وقلب أصفر
.. رجفة
لا سكون الأن
.. للأسف !
" عزيزتى .. لقد عُدت "
.....
رَجفَة
وغُربَةٌ تسري فى العروق وتُلهِب أسفَلِ العُنُق
اااااه يا نيللي.....كتيييييييييييير رائعه :)
ردحذفتحياتي <3
تحياتى لك عزيزتى
حذفشكرا لمرورك :)
وغُربَةٌ تسري فى العروق وتُلهِب أسفَلِ العُنُق
ردحذف:)
:) :)
حذف:( ليه
ردحذفعادى
حذفجميلة بجد
ردحذفتحياتي
اشكرك عامر
حذف" ألم يكن أولَىَ أن ننتظر على أن نمضى طريقٍ خاطىء ؟ "
ردحذفدى حكمة رائعه
لا يعنى النتظار دائما اننا نمل ونتسرع
دمت بخير
تسلمى رؤى .. شكرا جزيلاً
حذفجميله يا نيللي
ردحذفوجميله الصور التي
تحمل شخصيات عظيمه
وطبعا سيناترا الذي اعشقه
لن تكون الزياره الاخيره
وسوف اكون علي تواجد دائما
ان شاء الله
يسعدنى ذلك عزيزتى .. شرفتينى كارولين :)
حذف