28‏/12‏/2012

بلا.. بلا.. بلا..




يُرددون مرارًا
أنظري جيدًا، قد تجدين مساراتٍ أرحب لما تصبو إليه نفسكماذا عن المسار الذي كان رحبا بي .. ثم ظل يضيق عليّ شيئًا فشيئًا
هذا طريقي .. أنا إنتقيته ، زرعت شتلات الريحان على جانبيه ، وتخيلت بيتًا في آخره سأبنيه حجرًا حجرًا
هذا بيتي
طريقي
عالمي الذي ارتأيت

متى يتوقف هذا العالم عن ثرثراته البائسة حول مايخص قراراتي
ألا يستطيع بدلا من حثّي على التراجع والبدء من جديد في حياة آخرى رأوا أنها أنسب لي ممّا أرى ..
مساندتي فعليا في كل ما أفعل وفقط !
..
.....
كل شيء مقلوب رأسًا على عقب
والحالة مزرية !

هناك 5 تعليقات:

  1. غير معرف12/28/2012 4:13 م

    فهمك هذا ليس صائبا.
    لا يعني النظر الى مساحات اخرى أرحب أن تغيري مسارك فتختاري حياة يرتئيها لك غيرك أفضل مما أنت عليه ، قرارك يخصك وشأنك أنت أعلم الناس به ، المقصود في المساحات الأكثر رحابة آليات تنفيذ ما تصبو إليه نفسك واخترتيه عن قناعة لا عن اختيار آخرين .

    أمهلي نفسك لحظة تجمعين فيها بين روحك وعقلك حتى يتسنى لك الإجابة على سؤالٍ مهم " أين أجد ضالتك يا روح ؟! "
    تعلمي البحث في المكان الصحيح بدلا من الدوران في حلقات خاوية فراغها لن يصل بك إلى نتيجة مرضية.

    ما تشائين فعله ليس بعيدا عنك لكنك لم تصلي إلى الفراغ الذي يشغله .

    يقينا ستصلين يوما

    ردحذف
  2. قد أصِل يومًا..

    .. بالمناسبة أعلم من أنت.

    ردحذف
  3. غير معرف12/28/2012 6:31 م

    مجرد خيارات .. :)

    ردحذف
  4. غير معرف12/28/2012 6:38 م

    آسف ..

    ردحذف
  5. غير معرف12/28/2012 6:51 م

    * لست أنا من أعقب ردك بالتعليق آخر " مجرد خيارات "

    أما عنا معرفتك فليست مشكلة أن تعرفي من ؟ لأن محاولة لفت الانتباه الى اضاءات في طرق ما ليست شيئا أخجل من فعله فأخشى أن تعرفي من ؟ ، لتعليقي بغير معرف شأن آخر لا علاقة له بما أكتب .

    ردحذف

همسًا حدِّثُني ..